| رمضان |

الښلام عليڪم ۈرحمة الله ۈبرڪاته

ڪيف الحال عښاڪم بخير

حبيت اښۈي مۈضۈع عن رمضان

لڪني لم اجد ففعلت مۈضۈع ڪتقرير

ۈاشڪر اخي ŚǿƒЯέẍ»°• لتصميمه الطقم

اتمنى ان ينال اعجابڪم المۈضۈع





شهر رمضان هۈ الشهر التاښع في التقۈيم الهجري ياتي بعد شهر شعبان .

ۈ يعتبر هذا الشهر مميزا عند المښلمين عن باقي شهۈر الښنۃ الهجريۃ. فهۈ شهر الصۈم ،

يمتنع في أيامہ المښلمۈن عن الشراب ۈ الطعام ۈ الجماع من الفجر ۈ حتى غرۈب الشمښ .

ڪما أن لشهر رمضان مڪانۃ خاصۃ في تراث ۈتاريخ المښلمين ؛

لأنهم يؤمنۈن أن بدأ الۈحي ۈ أۈل ما نزل من القرآن على النبي محمد بن عبد اللـہ

ڪان في ليلۃ القدر من هذا الشهر في عام 610 م ،

حيث ڪان رښۈل اللـہ في غار حراء عندما جاء إليہ الملڪ جبريل ،

ۈقال لہ : "اقرأ باسم ربك الذي خلق"

ۈ ڪانت هذه هي الآيۃ الأۈلى التي نزلت من القرآن،

ۈ القرآن أنزل من اللۈح المحفۈظ ليلۃ القدر جملۃ ۈاحدة،

فضع في بيت العزة في ښماء الدنيا في رمضان ،

ثم ڪان جبريل ينزل بہ مجزئا في الأۈامر ۈ النۈاهي ۈ الأښباب ،

ۈ ذلڪ في ثلاث ۈعشرين ښنۃ .





اختلف في اشتقاق ڪلمۃ رمضان فقيل: إنه من الرمض ۈ هۈ شدة الحر فيقال: يَرْمَضُ رَمَضاً: اشتدَّ حَرُّه.

ۈ أَرْمَضَ الحَرُّ القۈمَ: اشتدّ عليهم قال ابن دريد: لما نقلۈا أَښماء الشهۈر عن اللغۃ القديمۃ

ښمۈها بالأَزمنۃ التي هي فيها فۈافَقَ رمضانُ أَيامَ رَمَضِ الحرّ ۈشدّتہ فښمّي بہ .

قال الفَرّاء: يقال هذا شهر رمضان، ۈ هما شهرا ربيع،

ۈلا يذڪر الشهر مع ښائر أَښماء الشهۈر الهجريۃ .

يقال: هذا شعبانُ قد أَقبل.

ۈ شهر رمضانَ مأْخۈذ من رَمِضَ الصائم يَرْمَضُ إذا حَرّ جۈْفُہ من شدّة العطش،

قال اللـہ عز ۈ جل في القرآن الڪريم : ((شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن)).







1- من فضل رمضان ان فيه تفتح أبۈاب الجنۃ ۈ تغلق أبۈاب النار، لقۈل رښۈل اللـہ محمد.

إذا ڪانت أۈل ليلۃ من رمضان ‏ ‏صفدت ‏ ‏الشياطين‏ ۈ مردة ‏الجن ۈ غلقت أبۈاب النار فلم يفتح منها باب

ۈ فتحت أبۈاب الجنۃ فلم يغلق منها باب ۈ نادى مناد يا ‏ ‏باغي ‏ ‏الخير أقبل ۈ يا ‏باغي ‏الشر أقصر

ۈ للـہ عتقاء من النار ۈذلڪ في ڪل ليلۃ

2- ۈ يغفر الله لمن صام رمضان لقۈل رښۈل الله ( صلےٰ الله عليه ۈښلم )

مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا ۈَاحْتِښَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ،

ۈَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا ۈَاحْتِښَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.متفق عليه

ۈ في رمضان تزڪي[size=13]ۃ للنفښ ۈقرب من اللـ[/size]ہ ،

فيه أيضا تغلق أبۈاب النار ۈ تصفد الشياطين ۈتفتح أبۈاب الرحمۃ .

ۈ قت الصيام في رمضان من بزۈغ الفجر ۈحتےٰ غرۈب الشمښ,

ۈرد في القرآن :

((..وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل..)) (الآية 187 من سورة البقرة)

اداً ليۈم الصۈم,

ۈقد ۈرد عن فضل الښحۈر أن رښۈل الإښلام صلےٰ اللـ[size=13]ہ علي[/size][size=13]ہ ۈښلم قال "تښحرۈا فإن في الښحۈر برڪ[/size]ۃ"(متفق عليه).

ۈفي الصۈم أيضاً يجب أن يمتنع المښلم عن الڪلام البذيء

ۈالفعل الښيئ ڪما ۈرد في الحديث الشريف

"إذا ڪان يۈم صۈم أحدڪم؛ فلا يرفث ۈلا يصخب، فإن ښاب[size=13]ہ أحد أۈ قاتل[/size][size=13]ہ فليقل اللهم إني صائم".

قال تعال[/size]ےٰ "شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناښ ۈبينات من الهدى ۈالفرقان"

في ڪل ښنۃ نښتقبل ضيفا عزيزا على قلۈبنا

ۈ هذا الضيف لايأتي في العام إلا مرة ۈاحدة فهۈ الشهر الذي أنزل في[size=13]ہ القرآن

ۈ شهر تفتح في[/size][size=13]ہ أبۈاب الجنان ۈتغلق فيه أبۈاب النيران ۈتصفد فيه الشياطين

ۈ فيه ليل[/size]ۃ عظيمۃ ليلۃ خير من ألف شهر ۈهي ليلۃ القدر

ۈ يښتحب في هذا الشهر تعجيل الإفطار

ۈ تأخير الښحۈر قال النبي "لاتزال أمتي بخير ما قدمۈا الفطۈر ۈ أخرۈا الښحۈر"

ۈ في[size=13]ہ تجب القيام بالأعمال الصالح[/size]ۃ ۈلا تنښےٰ ذڪر اللـ[size=13]ہ ۈالاښتغفار مع قراءة ڪتاب اللـ[/size][size=13]ہ عز ۈجل




في هذا الشهر اللـ[/size][size=13]ہ عز ۈجل أنزل القرآن عل[/size][size=13]ےٰ رښۈل[/size][size=13]ہ محمد في شهر رمضان

ۈ بالتحديد في ليل[/size]ۃ القدر ۈهي ليلۃ يرجح البعض أنها ليلۃ الښابع ۈالعشرين من رمضان،

ۈيرى آخرۈن أنها غير معلۈمۃ على ۈجه التحديد، ۈإنما هي في العشر الأۈاخر،

ۈفي ليالي الۈتر أۈڪد. ۈنزۈل القرآن، قيل إن أۈل آيۃ نزلت على النبي في رمضان،

ۈذلڪ ڪما ۈرد في حديث الرښۈل حين نزل عليه جبريل قائلا : اقرأ !

فقال محمد صلےٰ اللـ[size=13]ہ عليه ۈ ښلم : ما أنا بقارئ،

قال فأخذني فغطني حت[/size]ےٰ بلغ مني الجهد ثم أرښلني فقال اقرأ قلت ما أنا بقارئ

فأخذني فغطني الثانيۃ حتےٰ بلغ مني الجهد ثم أرښلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ

فأخذني فغطني الثالثۃ ثم أرښلني فقال { اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم }

فرجع بها رسول الله يرجف فؤاده)) متفق عليه.

ۈ من قبل ذلڪ شهد هذا الشهر نزۈلا آخر،

إنه نزۈل القرآن جملۃ من اللۈح المحفۈظ إلےٰ بيت العزة في الښماء الدنيا،

ۈڪان ذلڪ في ليلۃ القدر،

قال اللـ[size=13]ہ ((إنا أنزلناه في ليلة القدر)) ((إنا أنزلناه في ليلة مباركة))

قال ابن عباښ : أنزل القرآن جمل[/size]ۃ ۈاحدة إلى ښماء الدنيا ليلة القدر

ثم أنزل بعد ذلڪ في عشرين ښنۃ [ النښائي ۈالحاڪم ]،

ۈقال ابن جرير : نزل القرآن من اللۈح المحفۈظ إلى ښماء الدنيا في ليلۃ القدر من شهر رمضان

ثم أنزل إلےٰ محمد عل[size=13]ےٰ ما أراد اللـ[/size][size=13]ہ إنزال[/size][size=13]ہ إلي[/size][size=13]ہ.




صلاة التراۈيح هي صلاة نافل[/size]ۃ يصليها المښلمۈن في رمضان,

ۈ قتها بعد صلاة العشاء إلےٰ صلاة الفجر،

صفتها مثنى مثنى ثم يۈتر بۈاحده أي رڪعتين رڪعتين ثم يصلي رڪعۃ ۈاحدة يدعۈ فيها بما شاء من خيري الدنيا ۈالاخرة،

لم يصلها الرښۈل (جماعۃ) إلا ثلاث[size=13]ہ ليال حت[/size]ےٰ لا تفرض على المښلمين

إلا أنه ڪان يصليها طۈل حياته ۈلم يڪن يدع قيام الليل لا ښفرا ۈلا حضرا،

ۈښن عمر بن الخطاب صلاتها جماعۃ حتى لا تتعدد الجماعات في المښجد الۈاحد حيث قال عنها " نعمت البدعۃ"






عام 13 قبل الهجرة: ليلۃ القدر ۈهي الليلۃ التي نزل فيها القرآن بحښب المصادر الإښلاميۃ ۈ أۈل آيۃ في القرآن ۈهي (اقرأ)،
ۈ مختلف مۈعدها فهي في الأيام الفردية من العشر الأۈاخر من الشهر،
الهجرة, ۈفي هذا اليۈم أيضاً أښلمت خديجۃ بنت خۈيلد، ۈهي أۈل من آمن برښالۃ نبي الإښلام محمد.

عام 1 هـ : ښريۃ حمزة: ۈأۈل لۈاء يعقده رښۈل الإښلام،
ۈڪان ذلڪ على رأښ ښبعۃ أشهر من مهاجره، على ثلاثين راڪباً،
إلى ښاحل البحر، فبلغۈا ښيف البحر،
يعترضۈن عيراً لقريش قد جاءت من الشام تريد مڪۃ فيها أبۈ جهل في ثلاثمائۃ راڪب،
فالتقۈا ۈ اصطفۈا للقتال، فمش[size=13]ےٰ بينهم مجدي بن عمرۈ الجُهني،
حت[/size]ےٰ انصرف الفريقان بغير قتال.

عام 2 هـ : غزۈة بدر الڪبرى : يۈم الجمع[size=13]ہ 17 رمضان، ښماها القرآن يۈم الفرقان,
ۈهي هذا العام أيضا فرض الجهاد ۈفرضت زڪاة الفطر : ۈالزڪاة ذات الأنصب[/size][size=13]ۃ.
ۈشرعت صلاة العيد.

عام 3 هـ :مۈلد الإمام الحښن بن علي في 15 رمضان الښن[/size][size=13]ۃ الثالث[/size][size=13]ۃ للهجرة.

عام 4 هـ : زۈاج محمد رښۈل الإښلام بزينب بنت خزيم[/size][size=13]ۃ.

عام 5 هـ : غزۈة بني المصطلق.

عام 8 هـ : فتح مڪ[/size][size=13]ۃ . الفتح الأعظم فتح مڪ[/size][size=13]ۃ : في عشرين رمضان ښنة 8 هجري[/size][size=13]ۃ .
ۈيښم[/size]ےٰ فتح الفتۈح، حيث دخل الناښ على أثره أفۈاجاً في دين الإښلام.
ڪان فيه إښلام أبي ښفيان ۈعدد ڪبير من قادة المشرڪين،
ۈ فيه ڪان الأمر بهدم الأصنام من حۈل الڪعبة.

عام 9 هـ : قدۈم رښۈل ملۈڪ حمير إلےٰ رښۈل الإښلام. ۈإښلام ۈفد ثقيف.

عام 11 هـ : ۈفاة فاطم[size=13]ۃ بنت محمد .

عام 40 هـ : اښتشهاد الأمام علي بن أبي طالب بالڪۈف[/size][size=13]ۃ ضربه عبد الرحمن بن ملجم الحِميري،
فجر التاښع عشر من رمضان ۈتۈفي في اليۈم الحادي ۈالعشرين من نفښ الشهر ۈهۈ ابن ثلاث ۈښتين ښن[/size][size=13]ۃ .

عام 58 هـ : ۈفاة زۈ[/size]ج[size=13]ۃ الرښۈل عائش[/size][size=13]ۃ.

عام 92 هـ : فتح الأندلښ

عام 702هـ : معرڪ[/size][size=13]ۃ شَقحَب أۈ معرڪ[/size][size=13]ۃ مرج الصفر

عام 114 هـ : مۈقع[/size][size=13]ۃ بلاط الشهداء في 1 رمضان (أڪتۈبر 732م)
المعرڪ[/size][size=13]ۃ في عهد الخليف[/size][size=13]ۃ الأمۈي هشام بن عبد الملڪ في ښهۈل فرنښا على ضفاف نهر اللۈار بين المښلمين،
ۈقائدهم عبد الرحمن الغافقي.
ۈبهذه المعرڪ[/size][size=13]ۃ خښر المښلمۈن آخر محاۈل[/size][size=13]ۃ بذلتها الخلاف[/size][size=13]ۃ لفتح الغرب ۈ إيصال الإښلام إلي[/size][size=13]ہ.
ۈقد ښميت ببلاط الشهداء لڪثرة قتلى المښلمين فيها.

عام 218 هـ : دخۈل المعتصم باللـ[/size][size=13]ہ بغداد بعد تۈليه الخلاف[/size][size=13]ۃ.

عام 222 هـ : فتح مدين[/size][size=13]ۃ بابڪ بخراښان في خلاف[/size][size=13]ہ المعتصم.

عام 223 هـ : فتح عمۈري[/size][size=13]ۃ. في 6 رمضان.
ۈۈقعت هذه المعرڪ[/size][size=13]ۃ بين المښلمين بقيادة المعتصم الخليف[/size][size=13]ۃ العباښي ۈ بين الرۈم ۈذلڪ بعد أن اښتنجدت امرأة بالمعتصم فصرخت 'ۈامعتصماه'
فښمع المعتصم بالخبر ۈجهز جيشا ۈفتح عمۈري[/size][size=13]ۃ.

عام 479 هـ : معرڪ[/size][size=13]ۃ الزلاق[/size][size=13]ۃ بالأندلښ، انتصر فيها المعتمد بن عباد ملڪ إشبيلي[/size][size=13]ۃ بالأندلښ عل[/size]ےٰ قۈات الفرنجة الإښبان.

عام 559 هـ : ۈقع[size=13]ۃ حارم. في 9 رمضان. نۈر الدين زنڪي ينتصر على الصليبيين ۈيأښر قائدهم ۈيښتعيد مدين[/size][size=13]ۃ حارم بالشام.

عام 570 هـ : فتح بعلبڪ في بلاد الشام في 14 رمضان،
فتح القائد صلاح الدين الأيۈبي عدة مدن في بلاد الشام،
ڪان من بينها فتح بعلبڪ التي ڪانت في أيدي الصليبيين.

عام 584 هـ : فتح الڪرڪ ۈصفد ۈڪانتا في أيدي الصليبيين.

عام 587 هـ : أخذ الفرنج عڪا.

عام 654 هـ : حريق ڪبير حدث في مدين[/size][size=13]ۃ مښجد الرښۈل ۈهي أحد علامات القيام[/size][size=13]ۃ الصغرى التي اخبر عنها قبل حدۈثها بمئات الښنين.

عام 658 هـ : معرڪ[/size][size=13]ۃ عين جالۈت في 24 رمضان (المۈافق 6 ښبتمبر 1260)
التي انتصر فيها المښلمۈن بقيادة الښلطان قطز على التتار المغۈل بقيادة هۈلاڪۈ.

عام 663 هـ : انتصار مښلمي المغرب على الفرنج الصليبيين.

عام 666 هـ : فتح أنطاڪي[/size][size=13]ۃ على يد الښلطان الملڪ الظاهر بيبرښ. ۈڪانت في أيدي الصليبيين.

عام 1393 هـ : حرب أڪتۈبر أۈ العاشر من رمضان،
انتصر فيها المصريۈن ۈالښۈريۈن على الإښرائيليين في ڪل من جبهتي ښيناء ۈالجۈلان،
ۈقعت هذه المعرڪ[/size][size=13]ۃ في10 رمضان 1393 هـ، المۈافق 6 أڪتۈبر 1973م.




1- ويكيبديا





[/size]