الرئيسية
المنشورات
أحدث الصور
التسجيل
دخول
Xabierعضو متألق
- [ ڪِتـابَاتِيّ : 655
[ جِنسك :
- [ آلتًسجيلٍ » : 08/02/2014
الخُميني هذا هو وهذه بعضٌ من حقيقته
السبت 1 مارس 2014 - 23:35
[size=18]أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
.......................
الملف موجود بتنسيقه وألوانه على " منتديات الأشراف أون لاين ".....القسم الإسلامي العام
الخُميني هذا هو وهذه بعضٌ من حقيقته
....................
الخُميني يغتصب طفلة عمرها 4 سنوات.....والمخفي أعظم
.................
ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
.................
من كتاب لله ثُم للتاريخ
..................
كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار عليهم سلامُ الله ورحمتهُ ورضوانه
.................
لمؤلفه " الدكتور حسين الموسوي " أحد عُلماء النجف....طباعة دار الجوزي...القاهرة
..............
أفيقوا أيُها الشيعةُ العرب
...................
إنهم يزنون بحرائركم ويسرقون أموالكم....إنهم يسبون ويلعنون أجدادكم والظغينةُ هي فارسية مجوسيةٌ صفويةٌ
................
بدايةً وقبل كُل شيء فليعلم الجميع بأن هؤلاء القوم لا عدو لهم ، ولا هم لهم إلا التخطيط لذبح أهل السُنة ونهب أموالهم.. وقتل الأطفال وهتك أعراض النساء ، ومما لم ولا يمكن أن يُقدم عليه اليهود أو يوصون به.
...............
ولا هم لهم لنشر أو لنُصرة الإسلام أو نبي الإسلام....فلا الإسلامُ دينهم ولا رسول الله نبيهم ولا القرءان كتابهم وهذا باعترافهم.
...............
وما همهم إلا دينهم الذي هو البديل عن الإسلام وعما جاء به مُحمدٌ إبنُ عبدالله....دين الحقد والسب والشتم واللعن والنواح والنحيب والتطبير واللطم والزحف نحو القبور .
..............
ولا عداوة لهم مع أي أحد على وجه الأرض لا مع اليهود ولا مع المسيحيين ولا مع غيرهم ، وما يتبجحون به هو فقط للتغطية على مُخططاتهم الإجرامية ، لقتل أهل السُنة وتدمير الإسلام واستبداله بالدين الذي صنعه إبنُ السوداء .
..............
لكننا أهل السُنة مساكين وطيبون حتى الهبل ، ولا ندري بالخطر القادم وبالأفعى التي هي في الأحضان.
.........
فما تعدت نظرتنا للشيعة إلا أنهم مُسلمون وإخوانٌ لنا ، لكنهم يتفانون في حُب رسول الله وحُب أهل بيته....حتى أننا فرحنا وهللنا للخُميني ولثورته وعلى أنها إنتصار للإسلام ولأهله....وما حملنا نحوهم حقداً أو بُغضاً في يوم من الأيام .
................
حتى بان المستور وفًضحت السرائر في هذا الزمن بتسخير الله لخروج دابته فتكلمت ...والتي بها وقع قوله عليهم وعلى غيرهم وفضحهم وفضح غيرهم والقادم أدهى وأمر .
...........
هذا الكتاب نتمنى أن يقرأه كُل مُسلم وبالذات كُل شيعي....ونخص الشيعة العرب الذين ينصرون هذا الدين الذي يؤمن مُعمميه بأن القائم والمُتسردب سيبدأ أولاً بقتل العرب شيعتهم وسُنتهم
................
والذي نسأل الله أن يحمي من ألف هذا الكتاب ، وأن يحفظه بحفظٍ من عنده ، وأن يكُتب لهُ الأجر والثواب على ما قدمه ، والذي كشف فيه المستور ، وكشف الغطاء وشهد شاهدٌ من أهله ، عن خطورة هذا الدين وخطورة من يعتنقونه ، الدين الذي صنعه اليهود ومن شابههم وتعاون معهم وسار في ركبهم ، هذا الكتاب الذي نسأل الله أن يهتدي به وعلى يديه الكثيرون ويخرجوا من هذه الظُلمة التي هُم فيها ، وخاصةً عوام الشيعة المُغرر بهم.....وأن يخرجوا من ظُلمة الدين الذي صنعه عبدالله إبنُ سبأ( إبن السوداء السبأي عبدالله بن وهب الراسبي الهمداني ) واليهود .
.....................
ومن المؤكد بأنه سيتم إتهام هذا الرجُل الذي ألف هذا الكتاب بالعمالة ، وبأنه تم شراءه كما اتهموا العلامة " السيد موسى الموسوي " وشوهوا سمعته وصورته .....أو لا سمح الله.....كما قتلوا نجل آية الله العُظمى " الإمام السيد أبي الحسن الأصفهاني" الذي حاول تصحيح منهج الشيعة....وكما قتلوا السيد " أحمد الكسروي ".....عندما أعلن براءته من هذا الدين ...وأراد تصحيح هذا المذهب فقتلوه بتقطيعه قطعاً قطعة....وغيرهم وغيرهم وعبر التاريخ الدموي لهذا الدين .
...........
ولا شبيه لهذا الكتاب مع أن مؤلفه أختصره إختصاراً ، إلا كتاب " أحجار على رُقعة شطرنج " والذي فضح فيه مؤلفه اليهود....ودفع حياته ثمناً لتأليفه لهذا الكتاب ...حيث ترصد لهُ اليهود وقتلوه....وكذلك " كتاب بروتوكولات حُكماء صهيون " وكتاب " دمروا الإسلام وأبيدوا أهله " .
................
ونسأل الله أن يحمي هذا المؤلف من حفدة اليهود ومن هُم أشباه اليهود بل هُم صنيعهم
.............
ولا نظن أن اليهود عندهم هذا الحقد وهذا العداء وهذه البغضاء وهذه الظغينة للمُسلمين كالتي عند هؤلاء
..............
وإذا كان اليهود أصحاب الصفحات السود ، من لم يُسجل لهم التاريخ ولو صفحة واحدة بيضاء.....فإن صفحات هؤلاء أشدُ سواداً....فكان هذا الدين دين الغدر والإغتيالات ، وبالاً على ما جاء به سيد الخلق من دينٍ حنيف دين الفطرة....وما منع إنتشار الإسلام والزيادة في سطوع نجمه إلا هذا الدين....وهُم من حرموا المُسلمين العثمانيين من فتح أوروبا واعتناقها للإسلام .
................
****************************************
ولنأتي لليهودي الخُميني الذي لبس عباءة الإسلام وتحت قميص إنتحال حُب أهل البيت..وفرح المُسلمون بخدعة إنتصار الإسلام في إيران.....وخدع الشيعة ولا زالت خدعته تحت تخديرها الملايين من عوام الشيعة....وما علموا بمخططه وخطته الخمسينية لاستعادة أمجاد الفُرس وفارس والصفويون .
..............
والذي أقدم على ما لا يمكن أن يُقدم عليه أحبار اليهود ورهبان المسحيحيين....وهو شايب عايب يغتصب طفلة في عُمر أحفاده .
................
يقول الدكتور حسين الموسوي ، عندما كان الخُميني يُقيمُ في العراق ، كنا نتردد عليه لطلب العلم ، فقامت صداقةٌ وعلاقةٌ وثيقة بيننا ، يقول بأنه في إحدى الرحلات ، طلب مني الخُميني مُرافقته إلى مدينة " تلعفر" غرب الموصل ، لتلبية دعوةٍ وُجهت لهُ... حيث تم إكرامُنا هُناك ولنا صور تذكارية عند تلك العائلة التي إستضافتنا .
................
يقول وفي طريق عودتنا من تلعفر ومرورنا ببغداد......فأراد الخُميني أن يرتاح من عناء السفر....فأخبرنا بأنه سيتوجه " لمنطقة العطيفية " حيث يسكن هُناك صديق لهُ من أصل إيراني إسمه " سيد صاحب " وبينهما صحبة ومعرفةٌ قوية .
...............
يقول الدكتور بأن مُستضيفنا " السيد صاحب " فرح بمقدمنا إليه فرحاً شديداً ، ودعا الكثيرين لرؤية الخُميني ، وأكرمنا كُل الإكرام وقدم للإمام كُل الإحترام....حتى أنه أصر على الإمام للمبيت عنده فوافق الإمام .
.................
ولما حان وقت النوم بعد أن إنصرف جميع من حضروا ومن تم دعوتهم للإحتفاء بهذا الخُميني وسؤاله عن الكثير من الأمور الدينية .
..............
أبصر الإمام الخُميني طفلة عمرها بين " 4-5 " سنوات ، وهي طفلة لصاحب البيت ، وكانت الطفلة جميلة جداً .
...................
فطلب الخُميني من أبيها سيد صاحب إحضارها " لكي يتمتع بها تلك الليلة."....فوافق والدها وبفرح شديد وبالغ .
...............
يقول فبات الخُميني والصبيةُ في حُضنه ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
................
ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
..................
ما هذا الصريخ وذلك البُكاء إلا لأنه يغتصبها
....................
وسؤالُنا لمن غيبوا عقولهم ....كم وزن جُثة هذا المُجرم....وكم وزن تلك الطفلة
..................
يقول الدكتور الموسوي وفي الصباح لاحظ الخُميني على وجهي علامات الإنكار....كيف يتمتع بهذا الطفلة الصغيرة وعلى مسمع من والديها ومني ، ومن أخواتها الشابات البالغات الراشدات.....لماذا لم يختار إحدى الأخوات البالغات......لماذا أختار هذه الطفلة .
..................
ولكنه سليل وحفيد إبن السوداء اليهودي عبدالله إبنُ سبأ...حيث أخبر الدكتور بأنه يجوز التمتع حتى " بالطفلة الرضيعة ".....وهذا في كتابه تحرير الوسيلة..الجُزء رقم 2 الصفحة رقم 241 المسألة رقم 12 .
................
ونقول بأنه أكيد كان هو والطفلة في غُرفة مُنفصلة ، وأغلق الباب عليها....ولا بُد أنه فعل بها الفاحشة وأغتصب هذا المُجرم هذه الطفلة البرئية....وعلى مسمع من ديوث البيت وديوثته وهي زوجته وبقية الديوثين
...................
ولو كان هُناك عدل لتم مُحاكمة هذا المُجرم على هذه الجريمة....وحتى الآن من المُفترض أن يتم مُحاكمته لدى لجان حقوق الإنسان....وحقوق الطفل...وأن يُخرج من قبره لكي يُحاكم على ما أقترفته يداه بحق الطفولة والبراءة الإنسانية .
.................
**************************************
ما كان يقنت به الخُميني بعد صلاة الفجر كُل يوم كما يورد مؤلف هذا الكتاب
...............
يقول الخُميني في قنوته....ونسأل الله أن لا يكتب علينا إثماً فناقل الكُفر ليس بكافر
.............
يقول" اللهم العن صنمي قُريش..ابو بكرٍ وعُمر...وجبتيهما وطاغوتيهما...وابنتيهما عائشة وحفصة.....إلخ ما يتلفض به ذلك البائد واليهودي الصفوي المجوسي المُجرم بحق رسول الله وعرضه وصحابته.
.............
كما ويترضى الخُميني على الخونة " إبن يقطين وعلى نصير الطوسي وعلى العلقمي "....ويعتبر أفعالهم خدمة للإسلام .
...........
فالخائن والقاتل المُجرم "علي إبن يقطين " كان وزيراً للرشيد ....وقد قتل بعد أن غدر ب500 سجين من المُسلمين ، عندما كانوا مسجونين فأمر غلمانه بهدم السجن عليهم وقتلهم جميعاً بدون ذنب....فقط لأنهم من أهل السُنة....ودمهم برقبته .
...........
أما "العلقمي والطوسي " فكانا وزيرين للخليفة العباسي والذي من المُفترض أن تكون عندهم خلافةٌ لأهل البيت....فخانا الخليفة وتآمرا مع هولاكو ومع التتار وتراسلوا معهم وشجعوهم لتدمير الخلافة الإسلامية.
............
وتسببا بقتل ما يُقارب " من مليوني مُسلم " ودماءهم في رقابهم ، ودمار حضارة وكُتب لا تُقدر بثمن....حيث تحول نهر دجلة للون الأحمر من أنهار الدماء التي جرت ، وللون الأسود أو الأزرق من حبر الكُتب التي أُلقيت فيه .
...................
**************************
عن داود بن مرقد قال قُلت لأبي عبدالله عليه رحمة الله ....ما تقولُ في قتل النواصب(أهل السُنة).
........
" فقال حلالُ الدم ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تُغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل"
............
وهذا في كتاب وسائل الشيعة الجُزء رقم 18 الصفحة رقم 463 ....وبحار الأنوار الجُزء رقم 27 الصفحة رقم 231 .
..............
ونُشهد الله أنهم ما صدقوا ولو بحرفٍ واحد مما نسبوه لسليل بيت النبوة والرسالة ، أبي عبدالله عليه السلام .
...................
يقول المؤلف وعلق الخُميني على هذا بقوله
..................
" فإن إستطعت أيضاً أن تأخذ ماله فخذه ....وابعث إلينا بالخُمس "
.................
ذلك البائد المُجرم يؤمن ويحث على قتل مليار وربع مُسلم وأخذ أموالهم وأن يُبعث لهُ بالخُمس
.............
وفي الختام وهذا غيضٌ من فيض وليس كُل شيء عمن إحتضنه اليهود في فرنسا وعاد بلباس الواعظينا
.................
يقول الدكتور ومؤلف هذا الكتاب بأنه وفي جلسةٍ خاصةٍ مع الخُميني قال لي
..................
" سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلواتُ الله عليهم ، سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم ، ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب ، وستكون أموالهم خالصةً لشيعة أهل البيت ، وسنمحو مكة والمدينة من على وجه الأرض ، لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين ، ولا بُد أن تكون كربلاء أرضُ الله المُباركة المُقدسة ، قبلة ً للناس في الصلاة ، وسُنحقق بذلك حُلم الأئمة عليهم السلام ، لقد قامت دولتُنا التي جاهدنا سنوات طويلةٍ من أجل إقامتها ، وما بقي إلا التنفيذ "
...................
كتاب لله ثُم للتارخ....صفحة رقم 74
............
سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم
.............
ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب
................
وستكون أموالهم خالصةً لشيعة أهل البيت
................
وسنمحو مكة والمدينة من على وجه الأرض
..............
ولا بُد أن تكون كربلاء أرضُ الله المُباركة المُقدسة ، قبلة ً للناس في الصلاة
................
وما بقي إلا التنفيذ
......................
هل هذه وصايا للأئمة أيُها الخونة لأهل البيت الأطهار.....تجعلون منهم سفاكي دماء....ولم نجد لمثل هذا إلا ما هو في الكتاب الذي يُسمونه ( الكتاب المُقدس ) عند اليهود والمسيحيين ......ولما لا فملة الكُفر والشركم واحدة.....وهُم وجهان لعُملةٍ واحدةٍ .
.................
ويقول المؤلف بأن جميع الشيعة ينتظرون بفارغ الصبر ساعة الصفر لإعلان الجهاد والإنقضاض على أهل السُنة .[/size]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
.......................
الملف موجود بتنسيقه وألوانه على " منتديات الأشراف أون لاين ".....القسم الإسلامي العام
الخُميني هذا هو وهذه بعضٌ من حقيقته
....................
الخُميني يغتصب طفلة عمرها 4 سنوات.....والمخفي أعظم
.................
ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
.................
من كتاب لله ثُم للتاريخ
..................
كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار عليهم سلامُ الله ورحمتهُ ورضوانه
.................
لمؤلفه " الدكتور حسين الموسوي " أحد عُلماء النجف....طباعة دار الجوزي...القاهرة
..............
أفيقوا أيُها الشيعةُ العرب
...................
إنهم يزنون بحرائركم ويسرقون أموالكم....إنهم يسبون ويلعنون أجدادكم والظغينةُ هي فارسية مجوسيةٌ صفويةٌ
................
بدايةً وقبل كُل شيء فليعلم الجميع بأن هؤلاء القوم لا عدو لهم ، ولا هم لهم إلا التخطيط لذبح أهل السُنة ونهب أموالهم.. وقتل الأطفال وهتك أعراض النساء ، ومما لم ولا يمكن أن يُقدم عليه اليهود أو يوصون به.
...............
ولا هم لهم لنشر أو لنُصرة الإسلام أو نبي الإسلام....فلا الإسلامُ دينهم ولا رسول الله نبيهم ولا القرءان كتابهم وهذا باعترافهم.
...............
وما همهم إلا دينهم الذي هو البديل عن الإسلام وعما جاء به مُحمدٌ إبنُ عبدالله....دين الحقد والسب والشتم واللعن والنواح والنحيب والتطبير واللطم والزحف نحو القبور .
..............
ولا عداوة لهم مع أي أحد على وجه الأرض لا مع اليهود ولا مع المسيحيين ولا مع غيرهم ، وما يتبجحون به هو فقط للتغطية على مُخططاتهم الإجرامية ، لقتل أهل السُنة وتدمير الإسلام واستبداله بالدين الذي صنعه إبنُ السوداء .
..............
لكننا أهل السُنة مساكين وطيبون حتى الهبل ، ولا ندري بالخطر القادم وبالأفعى التي هي في الأحضان.
.........
فما تعدت نظرتنا للشيعة إلا أنهم مُسلمون وإخوانٌ لنا ، لكنهم يتفانون في حُب رسول الله وحُب أهل بيته....حتى أننا فرحنا وهللنا للخُميني ولثورته وعلى أنها إنتصار للإسلام ولأهله....وما حملنا نحوهم حقداً أو بُغضاً في يوم من الأيام .
................
حتى بان المستور وفًضحت السرائر في هذا الزمن بتسخير الله لخروج دابته فتكلمت ...والتي بها وقع قوله عليهم وعلى غيرهم وفضحهم وفضح غيرهم والقادم أدهى وأمر .
...........
هذا الكتاب نتمنى أن يقرأه كُل مُسلم وبالذات كُل شيعي....ونخص الشيعة العرب الذين ينصرون هذا الدين الذي يؤمن مُعمميه بأن القائم والمُتسردب سيبدأ أولاً بقتل العرب شيعتهم وسُنتهم
................
والذي نسأل الله أن يحمي من ألف هذا الكتاب ، وأن يحفظه بحفظٍ من عنده ، وأن يكُتب لهُ الأجر والثواب على ما قدمه ، والذي كشف فيه المستور ، وكشف الغطاء وشهد شاهدٌ من أهله ، عن خطورة هذا الدين وخطورة من يعتنقونه ، الدين الذي صنعه اليهود ومن شابههم وتعاون معهم وسار في ركبهم ، هذا الكتاب الذي نسأل الله أن يهتدي به وعلى يديه الكثيرون ويخرجوا من هذه الظُلمة التي هُم فيها ، وخاصةً عوام الشيعة المُغرر بهم.....وأن يخرجوا من ظُلمة الدين الذي صنعه عبدالله إبنُ سبأ( إبن السوداء السبأي عبدالله بن وهب الراسبي الهمداني ) واليهود .
.....................
ومن المؤكد بأنه سيتم إتهام هذا الرجُل الذي ألف هذا الكتاب بالعمالة ، وبأنه تم شراءه كما اتهموا العلامة " السيد موسى الموسوي " وشوهوا سمعته وصورته .....أو لا سمح الله.....كما قتلوا نجل آية الله العُظمى " الإمام السيد أبي الحسن الأصفهاني" الذي حاول تصحيح منهج الشيعة....وكما قتلوا السيد " أحمد الكسروي ".....عندما أعلن براءته من هذا الدين ...وأراد تصحيح هذا المذهب فقتلوه بتقطيعه قطعاً قطعة....وغيرهم وغيرهم وعبر التاريخ الدموي لهذا الدين .
...........
ولا شبيه لهذا الكتاب مع أن مؤلفه أختصره إختصاراً ، إلا كتاب " أحجار على رُقعة شطرنج " والذي فضح فيه مؤلفه اليهود....ودفع حياته ثمناً لتأليفه لهذا الكتاب ...حيث ترصد لهُ اليهود وقتلوه....وكذلك " كتاب بروتوكولات حُكماء صهيون " وكتاب " دمروا الإسلام وأبيدوا أهله " .
................
ونسأل الله أن يحمي هذا المؤلف من حفدة اليهود ومن هُم أشباه اليهود بل هُم صنيعهم
.............
ولا نظن أن اليهود عندهم هذا الحقد وهذا العداء وهذه البغضاء وهذه الظغينة للمُسلمين كالتي عند هؤلاء
..............
وإذا كان اليهود أصحاب الصفحات السود ، من لم يُسجل لهم التاريخ ولو صفحة واحدة بيضاء.....فإن صفحات هؤلاء أشدُ سواداً....فكان هذا الدين دين الغدر والإغتيالات ، وبالاً على ما جاء به سيد الخلق من دينٍ حنيف دين الفطرة....وما منع إنتشار الإسلام والزيادة في سطوع نجمه إلا هذا الدين....وهُم من حرموا المُسلمين العثمانيين من فتح أوروبا واعتناقها للإسلام .
................
****************************************
ولنأتي لليهودي الخُميني الذي لبس عباءة الإسلام وتحت قميص إنتحال حُب أهل البيت..وفرح المُسلمون بخدعة إنتصار الإسلام في إيران.....وخدع الشيعة ولا زالت خدعته تحت تخديرها الملايين من عوام الشيعة....وما علموا بمخططه وخطته الخمسينية لاستعادة أمجاد الفُرس وفارس والصفويون .
..............
والذي أقدم على ما لا يمكن أن يُقدم عليه أحبار اليهود ورهبان المسحيحيين....وهو شايب عايب يغتصب طفلة في عُمر أحفاده .
................
يقول الدكتور حسين الموسوي ، عندما كان الخُميني يُقيمُ في العراق ، كنا نتردد عليه لطلب العلم ، فقامت صداقةٌ وعلاقةٌ وثيقة بيننا ، يقول بأنه في إحدى الرحلات ، طلب مني الخُميني مُرافقته إلى مدينة " تلعفر" غرب الموصل ، لتلبية دعوةٍ وُجهت لهُ... حيث تم إكرامُنا هُناك ولنا صور تذكارية عند تلك العائلة التي إستضافتنا .
................
يقول وفي طريق عودتنا من تلعفر ومرورنا ببغداد......فأراد الخُميني أن يرتاح من عناء السفر....فأخبرنا بأنه سيتوجه " لمنطقة العطيفية " حيث يسكن هُناك صديق لهُ من أصل إيراني إسمه " سيد صاحب " وبينهما صحبة ومعرفةٌ قوية .
...............
يقول الدكتور بأن مُستضيفنا " السيد صاحب " فرح بمقدمنا إليه فرحاً شديداً ، ودعا الكثيرين لرؤية الخُميني ، وأكرمنا كُل الإكرام وقدم للإمام كُل الإحترام....حتى أنه أصر على الإمام للمبيت عنده فوافق الإمام .
.................
ولما حان وقت النوم بعد أن إنصرف جميع من حضروا ومن تم دعوتهم للإحتفاء بهذا الخُميني وسؤاله عن الكثير من الأمور الدينية .
..............
أبصر الإمام الخُميني طفلة عمرها بين " 4-5 " سنوات ، وهي طفلة لصاحب البيت ، وكانت الطفلة جميلة جداً .
...................
فطلب الخُميني من أبيها سيد صاحب إحضارها " لكي يتمتع بها تلك الليلة."....فوافق والدها وبفرح شديد وبالغ .
...............
يقول فبات الخُميني والصبيةُ في حُضنه ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
................
ونحنُ نسمع بُكاءها وصريخها طوال الليل وحتى الصباح
..................
ما هذا الصريخ وذلك البُكاء إلا لأنه يغتصبها
....................
وسؤالُنا لمن غيبوا عقولهم ....كم وزن جُثة هذا المُجرم....وكم وزن تلك الطفلة
..................
يقول الدكتور الموسوي وفي الصباح لاحظ الخُميني على وجهي علامات الإنكار....كيف يتمتع بهذا الطفلة الصغيرة وعلى مسمع من والديها ومني ، ومن أخواتها الشابات البالغات الراشدات.....لماذا لم يختار إحدى الأخوات البالغات......لماذا أختار هذه الطفلة .
..................
ولكنه سليل وحفيد إبن السوداء اليهودي عبدالله إبنُ سبأ...حيث أخبر الدكتور بأنه يجوز التمتع حتى " بالطفلة الرضيعة ".....وهذا في كتابه تحرير الوسيلة..الجُزء رقم 2 الصفحة رقم 241 المسألة رقم 12 .
................
ونقول بأنه أكيد كان هو والطفلة في غُرفة مُنفصلة ، وأغلق الباب عليها....ولا بُد أنه فعل بها الفاحشة وأغتصب هذا المُجرم هذه الطفلة البرئية....وعلى مسمع من ديوث البيت وديوثته وهي زوجته وبقية الديوثين
...................
ولو كان هُناك عدل لتم مُحاكمة هذا المُجرم على هذه الجريمة....وحتى الآن من المُفترض أن يتم مُحاكمته لدى لجان حقوق الإنسان....وحقوق الطفل...وأن يُخرج من قبره لكي يُحاكم على ما أقترفته يداه بحق الطفولة والبراءة الإنسانية .
.................
**************************************
ما كان يقنت به الخُميني بعد صلاة الفجر كُل يوم كما يورد مؤلف هذا الكتاب
...............
يقول الخُميني في قنوته....ونسأل الله أن لا يكتب علينا إثماً فناقل الكُفر ليس بكافر
.............
يقول" اللهم العن صنمي قُريش..ابو بكرٍ وعُمر...وجبتيهما وطاغوتيهما...وابنتيهما عائشة وحفصة.....إلخ ما يتلفض به ذلك البائد واليهودي الصفوي المجوسي المُجرم بحق رسول الله وعرضه وصحابته.
.............
كما ويترضى الخُميني على الخونة " إبن يقطين وعلى نصير الطوسي وعلى العلقمي "....ويعتبر أفعالهم خدمة للإسلام .
...........
فالخائن والقاتل المُجرم "علي إبن يقطين " كان وزيراً للرشيد ....وقد قتل بعد أن غدر ب500 سجين من المُسلمين ، عندما كانوا مسجونين فأمر غلمانه بهدم السجن عليهم وقتلهم جميعاً بدون ذنب....فقط لأنهم من أهل السُنة....ودمهم برقبته .
...........
أما "العلقمي والطوسي " فكانا وزيرين للخليفة العباسي والذي من المُفترض أن تكون عندهم خلافةٌ لأهل البيت....فخانا الخليفة وتآمرا مع هولاكو ومع التتار وتراسلوا معهم وشجعوهم لتدمير الخلافة الإسلامية.
............
وتسببا بقتل ما يُقارب " من مليوني مُسلم " ودماءهم في رقابهم ، ودمار حضارة وكُتب لا تُقدر بثمن....حيث تحول نهر دجلة للون الأحمر من أنهار الدماء التي جرت ، وللون الأسود أو الأزرق من حبر الكُتب التي أُلقيت فيه .
...................
**************************
عن داود بن مرقد قال قُلت لأبي عبدالله عليه رحمة الله ....ما تقولُ في قتل النواصب(أهل السُنة).
........
" فقال حلالُ الدم ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تُغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل"
............
وهذا في كتاب وسائل الشيعة الجُزء رقم 18 الصفحة رقم 463 ....وبحار الأنوار الجُزء رقم 27 الصفحة رقم 231 .
..............
ونُشهد الله أنهم ما صدقوا ولو بحرفٍ واحد مما نسبوه لسليل بيت النبوة والرسالة ، أبي عبدالله عليه السلام .
...................
يقول المؤلف وعلق الخُميني على هذا بقوله
..................
" فإن إستطعت أيضاً أن تأخذ ماله فخذه ....وابعث إلينا بالخُمس "
.................
ذلك البائد المُجرم يؤمن ويحث على قتل مليار وربع مُسلم وأخذ أموالهم وأن يُبعث لهُ بالخُمس
.............
وفي الختام وهذا غيضٌ من فيض وليس كُل شيء عمن إحتضنه اليهود في فرنسا وعاد بلباس الواعظينا
.................
يقول الدكتور ومؤلف هذا الكتاب بأنه وفي جلسةٍ خاصةٍ مع الخُميني قال لي
..................
" سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلواتُ الله عليهم ، سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم ، ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب ، وستكون أموالهم خالصةً لشيعة أهل البيت ، وسنمحو مكة والمدينة من على وجه الأرض ، لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين ، ولا بُد أن تكون كربلاء أرضُ الله المُباركة المُقدسة ، قبلة ً للناس في الصلاة ، وسُنحقق بذلك حُلم الأئمة عليهم السلام ، لقد قامت دولتُنا التي جاهدنا سنوات طويلةٍ من أجل إقامتها ، وما بقي إلا التنفيذ "
...................
كتاب لله ثُم للتارخ....صفحة رقم 74
............
سنسفك دماء النواصب ونقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم
.............
ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب
................
وستكون أموالهم خالصةً لشيعة أهل البيت
................
وسنمحو مكة والمدينة من على وجه الأرض
..............
ولا بُد أن تكون كربلاء أرضُ الله المُباركة المُقدسة ، قبلة ً للناس في الصلاة
................
وما بقي إلا التنفيذ
......................
هل هذه وصايا للأئمة أيُها الخونة لأهل البيت الأطهار.....تجعلون منهم سفاكي دماء....ولم نجد لمثل هذا إلا ما هو في الكتاب الذي يُسمونه ( الكتاب المُقدس ) عند اليهود والمسيحيين ......ولما لا فملة الكُفر والشركم واحدة.....وهُم وجهان لعُملةٍ واحدةٍ .
.................
ويقول المؤلف بأن جميع الشيعة ينتظرون بفارغ الصبر ساعة الصفر لإعلان الجهاد والإنقضاض على أهل السُنة .[/size]
Sa3B 2nSaKمؤسس مجتمع حروف
- [ ڪِتـابَاتِيّ : 6440
[ جِنسك :
- [ آلتًسجيلٍ » : 09/07/2013
رد: الخُميني هذا هو وهذه بعضٌ من حقيقته
الخميس 27 مارس 2014 - 12:59
موضوع روعة
يسلمو
يسلمو
صبر جميلعضو متألق- [ ڪِتـابَاتِيّ : 206
[ جِنسك :
- [ آلتًسجيلٍ » : 15/12/2014
رد: الخُميني هذا هو وهذه بعضٌ من حقيقته
الأحد 4 يناير 2015 - 22:08
موضوع مميز
شكرا لكم
بارك الله بكم
وجزاكم الله خير الجزاء
دمتم برضى الله وحفظه
اخوكم انور ابو البصل
شكرا لكم
بارك الله بكم
وجزاكم الله خير الجزاء
دمتم برضى الله وحفظه
اخوكم انور ابو البصل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى